من خلال مجموعة متنوعة من خيارات الدراسة ، وبرنامج الانغماس الثقافي الغني ، والممارسة اليومية للغة العربية ، يمكن للطلاب تحسين مهاراتهم في اللغة العربية بسرعة. يمكن أن تتراوح مدة الدورة من أسبوع واحد إلى ثلاثة أشهر ، حسب جدول الطالب. مع وجود مدربين ممتازين ، ومجموعة واسعة من الأنشطة الثقافية واللغوية ، والتركيز على الانغماس التام في اللغة العربية ، فإن دورات اللغة العربية المكثفة في المركز الفلسطيني لا يعلى عليها.

أسرع طريقة لتعلم اللغة العربية

أفضل خيار لأولئك الذين يرغبون في تعلم اللغة العربية في أسرع وقت ممكن هو التسجيل في فصول مكثفة. يتم تضمين 4-6 ساعات من دروس اللغة العربية في برامج اللغة العربية المكثفة كل يوم ، مما يمنح الطلاب مزيدًا من التعرض المستمر للغة وتمكينهم من تعلم المزيد في وقت قصير.

في غضون أسابيع قليلة ، سيحقق طلاب المركز الفلسطيني تحسنًا كبيرًا في اللغة العربية. مع الاستخدام المتكرر للغة كل يوم ، يستطيع الطلاب استيعاب المعلومات ، مما يحسن مهاراتهم اللغوية ويسرع الطلاقة.

انغماس كامل في اللغة العربية

من خلال الانغماس الكامل في اللغة ، تهدف دورات اللغة العربية المكثفة التي يقدمها المركز الفلسطيني إلى تحسين علاقة الطالب باللغة العربية. لهذا السبب ، يتم تقديم دورات اللغة العربية المكثفة باللغة العربية بالكامل ، مع تعليم اللغة الإنجليزية في بعض الأحيان ، ويتم تشجيع الطلاب على المشاركة في الأحداث الثقافية التي يرعاها المركز. إلى جانب فصول الانغماس في اللغة العربية ، يمكن للطلاب تطوير مهاراتهم اللغوية مع التواصل أيضًا مع مجتمع الخليل من خلال أحداث الانغماس في اللغة العربية اللامنهجية.

هناك خمسة مستويات مختلفة من دورات اللغة العربية الشامية المكثفة والمكثفة للغاية ، تتراوح من المبتدئين إلى المتقدمين للغاية. العربية الفلسطينية أو “الشامية / الشامية” هي لهجة اللغة العربية التي يتحدث بها على نطاق واسع ما يقرب من 42 مليون شخص في أربع دول عربية: الأردن وفلسطين ولبنان وسوريا. بالنسبة لأولئك الذين يرغبون في العيش أو العمل أو الدراسة في أي بلد عربي ويحتاجون إلى التواصل مع مجموعة متنوعة من المتحدثين باللغة العربية من مناطق وخلفيات مختلفة ، فإن تعلم اللغة العربية الشامية أمر مهم للغاية.

لدينا مدرسون مؤهلون للغاية للغة العربية

مدرسونا مدربون تدريباً عالياً مع درجات أكاديمية متقدمة في اللغويات أو التعليم أو المجالات ذات الصلة. يضم المركز حاليًا أكثر من 10 مدرسين للغة العربية بدوام كامل – وجميعهم متحمسون لتدريس اللغة العربية كلغة أجنبية.

يضم فريق المدربين في المركز الفلسطيني معلمين لغة ومنسقين ثقافيين وشركاء لغويين. معًا ، يدعمون تعلم الطلاب داخل وخارج الفصل الدراسي ويساعدونهم في التغلب على صعوبات التعلم ، والمشاركة بنشاط مع المجتمع المحلي.

يقدم مدرسونا أيضًا الدعم للطلاب الذين يدرسون في الخارج ويساعدون في أي أسئلة وتعليقات وتوضيحات. فريق التدريس لدينا متاح لتوجيه الطلاب من خلال خيارات الدراسة المختلفة ومساعدتهم على جني جميع فوائد تجربة الدراسة في الخارج.

فصول لغة عربية فردية

عنصر أساسي في دورات اللغة المكثفة هو القدرة على المشاركة في المحادثات الصفية الحية. وهكذا ، فإن الدورات المكثفة في المركز الفلسطيني تستخدم نهج تواصلي يعتمد على فصل واحد. يساعد هذا في ترك وقت كافٍ لمناقشات الطلاب ومشاركتهم ، فضلاً عن مزيد من الاهتمام الفردي من معلمي اللغة العربية.

توافر الدورة ومن يمكنه التقديم؟

لا داعي للقلق بشأن توفر الدورة التدريبية لأن الدورات المكثفة تقدم طوال العام على جميع المستويات. بعد التسجيل في فصل دراسي ، يمكنك الاستمرار في التعلم لمدة تصل إلى ستة أشهر مع التقدم بسلاسة من مستوى إلى آخر دون أي فترات راحة أو توقف مؤقت.

المشاركون الذين تتراوح أعمارهم بين 18-75 مؤهلون للمشاركة في برنامج اللغة العربية المكثف أو المكثف للغاية. لا يلزم الحصول على درجة أكاديمية من أجل التقديم. يمكن لمن تقل أعمارهم عن 18 عامًا التقديم أيضًا ولكن بشرط واحد. يتعين على أحد والديك ملء نموذج موافقة الوالدين والتوقيع عليه.

ما هي اللغة العربية التي ستتعلمها في فلسطين؟

دورات في اللغة العربية الفصحى الحديثة

يُعرف الشكل الحديث للغة العربية الفصحى ، الذي تستمد منه جميع اللهجات العربية جذورها ، باسم اللغة العربية الفصحى الحديثة (MSA). يتم تدريس اللغة العربية الفصحى في جميع أنحاء العالم لأنه يُستخدم في وسائل الإعلام العربية والمراسلات الرسمية والأدب العربي في جميع أنحاء العالم. يتم تقديم دورات MSA المكثفة والمكثفة للغاية في المركز الفلسطيني على خمسة مستويات مختلفة ، من المبتدئين إلى المتقدمين للغاية.

دورات اللغة العربية الفلسطينية / الشامية المكثفة

هناك خمسة مستويات مختلفة من دورات اللغة العربية الشامية المكثفة والمكثفة للغاية ، تتراوح من المبتدئين إلى المتقدمين للغاية. العربية الفلسطينية أو “الشامية / الشامية” هي لهجة اللغة العربية التي يتحدث بها على نطاق واسع ما يقرب من 42 مليون شخص في أربع دول عربية: الأردن وفلسطين ولبنان وسوريا. بالنسبة لأولئك الذين يرغبون في العيش أو العمل أو الدراسة في أي بلد عربي ويحتاجون إلى التواصل مع مجموعة متنوعة من المتحدثين باللغة العربية من مناطق وخلفيات مختلفة ، فإن تعلم اللغة العربية الشامية أمر مهم للغاية.

معلومات موجزة عن البرنامج المكثف والمكثف في فلسطين

أين أقيم أثناء دراستي لدورة اللغة العربية في فلسطين؟

سيقوم المركز الفلسطيني بترتيب أماكن المعيشة الخاصة بك مع عائلة مضيفة فلسطينية أو في شقتنا في الطابق الثامن في الخليل ، والتي تقع في مكان مناسب في وسط المدينة ويسهل الوصول إليها من محلات السوبر ماركت والمطاعم ووسائل النقل العام. يتم تضمين الإفطار اليومي في المركز مع الأجانب الآخرين في البرنامج.

Things to know before you come to Palestine!

كيف يبدو جدولك الأسبوعي؟

نحن في GO Palestine حريصون على جعل جدولك الأسبوعي متنوعًا وغنيًا ومنظمًا. وبالتالي ، سيحتوي على عدد من الأنشطة التعليمية والاجتماعية والممتعة التي ستجعل تجربتك في فلسطين مميزة وفريدة من نوعها.

The First Arabic Class starts at 8:30 for the intensive and at 8:00 am for the super intensive course

The day is divided into three or Arabic Arabic classes. The first Arabic class begins at 8:30 in the morning for the intensive Arabic students and 8:00 am for super-intensive Arabic students and continues till breakfast at 9:30.

Breakfast starts at 9:30 am

The breakfast starts at 9:30 in the morning and ends at approximately 10:15. Our breakfast contains a number of ingredients, including Palestinian thyme (Zaatar), labneh, tomato, cucumber slices, falafel, hummus, mortadella, olives, yellow cheese, jam, pita bread, boiled or fried eggs, and French fries. The ingredients are changed (among the mentioned ingredients) from time to time to diversify the breakfast.

The second Arabic Class starts at 10:15

The second Arabic class begins at 10:15 am directly after breakfast and continues till 11:15 am. After that, students will get a 5-10 minutes break.

The Third Arabic Class starts at 11:20, super-intensive Arabic students get two extra classes

The third Arabic class begins at 11:20 am directly after the break and continues till 12:20 pm. The super-intensive Arabic students get two extra classes; a fourth class that starts at 12:30 and continues till 13:15. Following that, they have a 5-minute break before beginning the fifth class from 13:20 to 14:00

homework & Revision

In order to ensure that you get the most out of the class, homework and revision are made to allow you ample time to complete all of your assignments and conduct a little further studying after class. It begins at 12:20 and lasts till 2:00. For The super-intensive Arabic students, homework & revision start after lunch at 15:00 and till 16:00.

Lunch Break starts at 2:00 pm

At two o’clock in the afternoon begins the lunch break, which lasts for an entire hour. You can buy lunch from a restaurant next to the center. There are a number of restaurants nearby, which provide meals such as shawarma, falafel, and fried chicken as well as traditional Palestinian meals such as Maqluba, Hebron’s Qidreh, Chicken Mansaf or Lamp Mansaf, and other meals. There are also a number of supermarkets/malls nearby where you can buy what you need and cook yourself in the center.

Day Trips to Refugee Camps in Bethlehem & Hebron

Once every week, a day trip is organized to the refugee camps in Hebron and Bethlehem, as well as to areas of political importance whenever the opportunity arises. These trips will give you the opportunity to learn about the conditions of the Palestinian refugees, talk to them and learn their stories. These trips depart at 10:45 am from the center and end approx. at 2:00 or 3:00 in the afternoon.

Local Visits to Learn about the Landmarks of the city of Hebron

Once every two weeks, local visits are organized to the historical and economic landmarks of the city of Hebron. This includes a visit to the Ibrahimi Mosque, the Old City, and Al-Shuhada Street as well as visiting a number of factories in the city, such as keffiyeh, glass, and ceramic factories.

Prepare & Cook a Traditional Palestinian Dish

Once every two or three weeks, all our volunteers, interns, and Arabic language’ students join together to prepare and cook a traditional Palestinian dish. This includes preparing appetizers, frying vegetables, cooking rice, chopping chicken or meat, and stuffing some vegetables depending on the dish to be cooked that day.

Free Time starts at 16:00 or at 16:30

After your time in the center is over, you have free time where you can hang out with other international participants and/or locals you met during your stay in Hebron by going to a café or coffee shop or going to a park and enjoying your time in the evening. There are many cafes and parks not far from the center, as the center is located on one of the most lively streets in the city.

What happens when I’m not studying Arabic?

You will have plenty of chances to get involved in our social, cultural, and community events in addition to studying Arabic intensely or super-intensively in Palestine. The center plans and hosts a lot of social and cultural events in Hebron. The center also arranges excursions/sightseeings to interesting locations in Hebron and Bethlehem.

Sightseeing may include visits to the old city and its many souqs and markets, the Ibrahimi Mosque, a refugee camp, the Russian Orthodox Church is known for its beautiful gold dome, and the glass factories, to name a few destinations. Hebron is a city full of cafés and restaurants where you can spend an enjoyable time. 

Some of Our Arabic Students’ Reviews 

[TEST_B id=9246]

Important Articles to READ – Please Click to Read

Documents you’ll receive from us!

How do I apply or receive additional information?

Please send an email to Mr. Tamimi, at  info@gopalestine.org. Please type “Intensive or Super-intensive Arabic course in Palestine Program” in the subject line. In the body of the email tell us of your interest, ask any questions you may have, and request an application. Very shortly we will reply to you.

Chat With US!

WhatsApp or Signal : +972-598172071

• Facebook
• Instagram
• YouTube
• WhatsApp
• Telegram
• Google
• Skype
• TikTok

We’d be very happy to have you in Palestine!

تُعد مسابقة الكنغارو من أكبر المسابقات التي تقام في أكثر من 90 دولة حول العالم لقرابة 7 ملايين طالب وطالبة، بدأت المسابقة عام 1980م في أستراليا على يد مدرس الرياضيات بيتر هالرون وقد نجحت نجاحا هائلا كمسابقة وطنية على مستوى أستراليا، ثم انتقلت الفكرة إلى فرنسا في العام 1991م وسجل في نسختها الأولى ما يقرب من 120 ألف طالب وطالبة، على إثر هذا النجاح شاركت 21 دولة أوروبية في المسابقة وتم اقتراح إنشاء منظمة “كنغارو بلا حدود Kangaroo Without Borders ” في العام 1995 تم تسجيلها رسمياً في باريس وانتخاب المجلس واعتماد النظام الأساسي قانونياً.

ازداد عدد الدول التي انضمت إلى المسابقة لتشمل دول في آسيا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية ويشارك الآن في المسابقة ما يقرب من 7 ملايين طالب على مستوى العالم، وقد حصلت فلسطين ممثلةً بالأستاذ: أحمد بسام حسنين – خبير بتربية الذكاء – على عضوية المنظمة في العام 2020 وتمت الموافقة بالإجماع على انضمام فلسطين لمنظمة “كنغارو بلا حدود” في الاجتماع الأخير الذي عقد بسويسرا في أكتوبر 2020.

الفئة المستهدفة

تستهدف المسابقة جميع الطلبة الفلسطينين من الصف الأول الابتدائي الى الثالث ثانوي.

فلسطين شاركت لاول مرة في العام الماضي ٢٠٢١

حصلت في فلسطين العام الماضي ٢٠٢١ على عدد من الميداليات من بينها ١٧ ميدالية ذهبية و ٢٥ ميدالية فضية و ٣١ ميدالية برونزية وكانت المشاركة الاولى لفلسطين في المسابقة والتي عقدت في الشهر الرابع من العام ٢٠٢١.

اهداف المسابقة

• تشجيع الطلاب على إتقان المعرفة في الرياضيات

• تطوير المهارات الرياضية والقدرة على حل المسائل الحسابية

• تطبيق المفاهيم الرياضية وربطها بحياتهم اليومية

• توفير بيئة تعليمية تنافسية محفزة وممتعة لتعليم الرياضيات

• تعزيز أهمية تعلم الرياضيات لطلبة التعليم العام.

آلية المسابقة

تعتمد أسئلة المسابقة نظام الاختيار من متعدد، ويتم تقسيم المشاركين حسب صفوفهم الدراسية وذلك كالتالي:.

موعد المسابقة

تعقد المسابقة خلال شهر مارس من كل عام ويتم تحديد يوم موحد للاختبار لجميع الطلبة المسجلين. ستعقد مسابقة كنجارو الرياضيات الدولية لعام ٢٠٢٢ في شهر مارس الحالي وتحديداً يومي الخميس والجمعة ٢٤ و ٢٥ وسيتم ارسال جميع المعلومات المتعلقة بكيفية الدخول الى الامتحان عبر رسالة نصية على الهاتف النقال المسجل في الطلب.

رسوم التسجيل في المسابقة

رسوم الاشتراك في المسابقة هي ٤٠ شيكل ويتم التسجيل عبر تعبئة الطلب الالكتروني “أنقر هنا” او التسجيل بالقدوم الى مقر المركز في الخليل ومن ثم دفع رسوم الاشتراك الى المركز الفلسطيني للتعليم والتبادل المعرفي والواقع في مدينة الخليل – عين سارة – مقابل مدرسة الحسين بن علي – فوق محلات كراميش للالعاب.

ماذا يحصل الطالب او الطالبة المشارك او المشاركة في المسابقة؟

• يحصل جميع الطلاب المشاركين على شهادة مشاركة دولية.
• يحصل الطلاب الفائزين على شهادة ميداليات متنوعة ذهبية وفضية او برونزية حسب الدرجة القطعية للطالب المشارك.

للاطلاع على التفاصيل يرجى الضغط على الرابط التالي : https://www.mohe.pna.ps/scholarships/Post/5543

نبذة عن جامعة حمد بن خليفة

تعمل جامعة حمد بن خليفة على تطوير برامج أكاديمية متكاملة ذات مستوى عالمي، فضلًا عن تطوير الإمكانات البحثية الوطنية لتدعيم أواصر التعاون مع كبرى المؤسسات العالمية. كما تهدف الجامعة إلى إعداد قادة المستقبل، وإنشاء اقتصاد قطري قائم على المعرفة، وإيجاد حلول مبتكرة ذات تأثير عالمي. أُسِّست جامعة حمد بن خليفة، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع عام 2010، بهدف الإسهام في تحقيق رؤية مؤسسة قطر الرامية إلى إطلاق قدرات الإنسان. وهي تُعدُّ جامعة بحثية وطنية، تستهدف الاسهام في مسيرة التنمية ودعم التطوير في قطاعات متعددة بدولة قطر والمنطقة بأسرها، فضلًا عن تدعيم مركزها وتأثيرها العالمي في الوقت نفسه.

ويعتبر عدم تقديم اتفاقية المنحة الدراسية الموقعة إلى اللجنة المعنية بالكلية بمثابة رفض للعرض، وبناءً على ذلك، يتوجب على  الطالب تسديد قيمة الرسوم الدراسية كاملةً. للمزيد من المعلومات حول المنح الدراسية بكليات الجامعة، يُرجى الضغط على سياسة المنح الدراسية. منحة جامعة حمد بن خليفة في قطر مفتوحة الآن وتقبل طلبات الالتحاق وهي عبارة عن منح دراسية ممولة بالكامل للطلاب الدوليين للحصول على درجة البكالوريوس أو الماجستير أو الدكتوراه.

لمزيد من المعلومات حول المنحة وشروط التقدم يرجى النقر على الرابط التالي : https://studyshoot.com/grants/46592/

لمعرفة شروط المنحة وكيفية التقدم يرجى النقر على الرابط التالي : https://studyshoot.com/grants/9907/

لمزيد من المعلومات حول شروط المنحة وكيفية التقدم تجدونها عبر النقر على الرابط التالي : https://studyshoot.com/grants/33076/

ننصحك أن تبدأ الآن بتعلم اللغة الألمانية او الانكليزية, فهذا بالطبع سوف يزيد من فرص حصولك على منحة داد الألمانية لدراسة الدكتوراه.

لمعرفة جميع المعلومات حول المنحة وشروط التقدم وكيفية التسجيل يرجى النقر على الرابط التالي : https://studyshoot.com/grants/20439/

وتغطي المنح المقدمة بشكل أساسي الدراسة لسنة واحدة في مجال الدراسات العليا، إلا أنه ويمكن في ظروف استثنائية النظر في تغطية بعض المتقدمين للدراسة على مدى سنتين دراسيتين. كما وتقدم المؤسسة منحة إلى منحتين لتغطية تكاليف الدكتوراة في جامعتي أكسفورد وكامبردج. ولا تمول المنحة دراسات البكالوريوس أو منح الدكتوراة في جامعات غير جامعات المملكة المتحدة. 

أرقام وحقائق:

• أصبح التعليم الإلكتروني جزءًا رئيسيًا من المنظومة التعليمية عالميًا، ويشتمل على عنصرين رئيسيين، هما: الفصل المادي للمعلمين والطلاب، واستخدام التقنيات المتعدّدة لتسهيل عملية التواصل بين الطالب والمعلم وبين الطلاب أنفسهم.
• منذ قيام السلطة الفلسطينية، في العام 1994، كانت هناك محاولات عدة لتوظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم الإلكتروني من خلال تنفيذ مشاريع عدة، منها: مشروع شبكة المدارس النموذجية في العام 2007، وبرنامج إنتل للتعليم في العام 2008، ومشروع تحسين تعليم العلوم بطريقة تكاملية Seed في العام 2012، ومشروع نت كتابي PSD في العام 2011.
• تبلغ نسبة الملتحقين بالمدارس الحكومية في الضفة الغربية وقطاع غزة نحو 73%، في حين يتوزع الباقي على المدارس الخاصة ومدارس وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا).
• وفقًا لإحصائيات الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، بلغ عدد الطلبة في المدارس للعام الدراسي 2018-2019 حوالي مليون و282 ألف طالب وطالبة، وعدد المعلمين 57,085 معلمًا ومعلمة.
• تشير معطيات الجهاز المركزي للإحصاء، للعام 2018، إلى أن 37% من الأسر الفلسطينية لديها جهاز حاسوب بواقع 41% في الضفة و30% في القطاع، وأن حوالي 65% منها لديها نفاذ للإنترنت في المنزل، فضلًا عن الإنترنت في الهواتف الخلوي (واي فاي)، وأن أكثر من 80% من الأفراد يمتلكون المهارات الأساسية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
• بلغت نسبة المدارس المتصلة بشبكة الإنترنت 77.9%، بواقع 72.6% في المدارس الحكومية، بينما وصلت في مدارس الأونروا، التي تقدم خدماتها للمرحلة الأساسية فقط، إلى 100%، والمدارس الخاصة بنسبة 85.9%. وبلغت نسبة المدارس الحكومية المتصلة بالإنترنت في قطاع غزة 100%، مقابل 70.5% فقط في الضفة.
• بيّن تقرير إحصائي لوزارة التربية والتعليم العالي أن معدل عدد الطلبة لكل جهاز حاسوب في كافة المديريات بلغ 24.6 طالب/ة، وترتفع النسبة في مدارس (الأونروا) إلى 37.3 طالب/ة لكل حاسوب، وينخفض المعدل إلى 23 طالبًا/ة لكل حاسوب، و17.6 طالب/ة في المدارس الخاصة.
• أصدر الرئيس الفلسطيني محمود عباس مرسومًا رئاسيًا بإعلان حالة الطوارئ، بتاريخ 5/3/2020، في إطار إجراءات الوقاية من فيروس كورونا، وعلى إثره أغلقت كافة المدارس في الضفة والقطاع.  
• استجابت وزارة التربية والتعليم للأزمة المتمثلة بإغلاق المدارس من خلال القيام بعمل منصات إلكترونية للطلاب للتفاعل عليها، وإكمال المواد التعليمية الخاصة بهم، وذلك من خلال متابعتها مع المعلمين.
• أعلن مجلس الوزراء الفلسطيني عن تبنيه نموذج التعليم المدمج للعام الدراسي 2020-2021، وذلك في إطار بروتوكول صحي معتمد يوفر استحقاقات السلامة والوقاية للطلبة والأسرة التربوية.
• قامت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية بتطوير المواد التعليمية إلكترونيًا من فيديوهات تعليمية، وبطاقات تعلّم واختبارات إلكترونية، حيث أصبحت هناك مرونة للمعلمين في تقديم خدمات تعليمية إضافية عبر الصفوف الافتراضية.
• أنشأت الأونروا منصة إلكترونية يعمل عليها أكثر من 300 مدرس وخبير، وذلك للعمل ضمن خطة الطوارئ مع بداية العام الدراسي الجديد للعام 2020-2021. كما قامت بالتجهيز لإنشاء غرف تعليمية على Google Classroom.

التحليل:

1. تشير المعطيات السابقة إلى أن نظام التعليم المدرسي الفلسطيني التقليدي لم يكن مهيأ لمواجهة حالات الطوارئ، والانتقال السلس إلى التعليم الإلكتروني. وهناك عوامل ساهمت عدة في تفاقم المشكلة، نذكر منها:
2. تحول مشكلات البنية التحتية الخدمية لقطاعي الاتصالات والكهرباء، خاصة في قطاع غزة، إلى جانب ارتفاع معدلات الفقر والبطالة، بنسبة تتجاوز 50% في غزة، دون إمكانية الوصول إلى بدائل أخرى.
3. عدم امتلاك عدد كبير من الطلاب للهواتف الذكية وأجهزة الحاسوب، وبخاصة الطلبة في المناطق المهمشة، وبالتالي عدم تمكّنهم من تغطية التكلفة المالية الخاصة بالأدوات التكنولوجية التي تستخدم في التعليم الإلكتروني.
4. ضعف جودة خدمة شبكات الإنترنت، باعتبار سوق خدمات الإنترنت سوقًا احتكاريًا أدى إلى ارتفاع تكلفة الاشتراك، الأمر الذي أعاق فرصة الاشتراك على المواطنين المتعففين.
5. قلة الوعي لدى أهالي الطلبة بأهمية التعليم الإلكتروني وآلية استخدامه والتعامل معه.
6. ضعف الخبرة والكفاءة لدى الكادر التعليمي حول التعليم الإلكتروني وآلية استخدامه.
7. عدم مقدرة الكوادر التدريسية على مواءمة المنهاج التعليمي بما يتناسب مع ظروف التعليم الإلكتروني، الأمر الذي أدى إلى إيصال المعلومات بشكل منقوص، ويختلف عن محتوى المنهج المُعد مسبقًا.
8. غياب وسائل التعليم النشط، بما يشمل لغة الجسد، والتفاعلات الوجاهية، والوسائل التعليمية الأخرى بين الطالب والمعلم؛ مما أدى إلى ضعف الحصول على المعلومة والاستفادة منها بالاعتماد على أسلوب التلقين.
9. قلة مراكز الصيانة التي تُعنى بحل المشاكل التقنية المتعلقة بالمعدات والمستلزمات الإلكترونية، خاصة في المناطق البعيدة عن مراكز المدن أو المهمشة، وارتفاع تكاليف الصيانة.
10. عدم تأسيس جسم رقابي يتبع لوزارة التربية والتعليم، من شأنه أن يتابع سير عمل المنظومة التعليمية الإلكترونية من حيث مدى كفاءتها وفعاليتها.
11. يستدعي ما سبق إجراء مراجعة شاملة لنظام التعليم المدرسي ووسائله، لجهة تطوير التعليم الإلكتروني ليصبح مكونًا رئيسيًا في نظام التعليم المدرسي.

المراجع:

1. “أونروا” بغزة تعلن عن إنشاء منصة إلكترونية للتعليم ضمن خطة الطوارئ، بوابة اللاجئين الفلسطينيين (لاجئين)، 30/7/2020: http://bit.ly/31fbvdd
2. الإحصاء الفلسطيني ووزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يصدران بيانًا صحفيًا مشتركًا بمناسبة اليوم العالمي للاتصالات ومجتمع المعلومات، الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، 17/5/2019: https://bit.ly/3m4ctBn
3. إحصاءات التعليم (2018-2019)، الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني: https://bit.ly/348wdgZ
4. التعليم الإلكتروني في فلسطين، وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا): http://bit.ly/37h85dX
5. ثامر سباعنة، أزمة التعليم في الضفة الغربية في زمن الكورونا، مركز الزيتونة للدراسات، 12/7/2020: https://bit.ly/34ae3Ly
6. جلسة مجلس الوزراء رقم (64)، موقع مجلس الوزراء الفلسطيني، 7/7/2020: http://bit.ly/3dAlwa9
7. خدمات التعليم في غزة، موقع وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا): http://bit.ly/3k9EBlH
8. زياد محمد ثابت، التعليم الإلكتروني في غزة: الواقع وإمكانية التطبيق، موقع وزارة التربية والتعليم، 1/9/2020: https://bit.ly/3474Qnh
9. وزارة التربية والتعليم العالي تنتهي من تحميل كافة الكتب المدرسية عبر بوابة روافد التعليمية، موقع وزارة التربية والتعليم، 3/9/2020: http://bit.ly/3j9BBoj
10. يوسف فقيه، كيف بدت تجربة “التعليم عن بعد” في فلسطين؟، سند للأنباء، 7/4/2020: http://bit.ly/3jNZDW9

هذه المقالة منقولة من موقع المركز الفلسطيني لابحاث السياسات والدراسات الاستراتيجية – مسارات – اضغط هنا للاطلاع على المقال الاصلي.

ولما كان التعليم العالي داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة حديث نسبياً، فإن بداياته كانت برامج الكليات المتوسطة، التي تمنح درجة الدبلوم منذ العام 1950، والتي اقتصرت على التعليم التقني وتدريب المعلمين سواء من قبل الحكومة أو من قبل وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا).

نشأت الجامعات الفلسطينية في سبعينيات القرن الماضي، وكانت جزءاً من الجهد الجماعي الفلسطيني للحفاظ على الهوية الوطنية، وتوفير فرص التعليم الجامعي للشباب الفلسطيني، بعد أن أصبح من الصعب على عدد كبير منهم السفر إلى الخارج.

عقب اتفاقية أوسلو 1994، أولت السلطة الوطنية الفلسطينية التعليم أهمية قصوى في الضفة الغربية وقطاع غزة، حيث شهد قطاع التعليم نقلة نوعية، وينظم قانون التعليم العالي رقم (11) لعام 1998، الحق لكل مواطن استكمال تعليمه العالي (م2)، ويوضح القانون الوضع القانوني لمؤسسات التعليم العالي، كما حصر أنواع التعليم في (3) أنواع مختلفة هي الحكومية والعامة والخاصة والاونروا.

حقائق مهمة :

• بلغ عدد مؤسسات التعليم العالي المعتمدة والمرخصة من قبل وزارة التربية والتعليم بالقطاع (28) مؤسسة تعليمية، ما بين جامعة وكلية متوسطة، بينما بلغت حوالي (18) مؤسسة تعليمية معتمدة ومرخصة من قبل وزارة التربية والتعليم برام الله، ما يعني أن هناك (10) مؤسسات تعليمية غير معترف بها بقطاع غزة.

• تفتقر مؤسسات التعليم العالي بقطاع غزة إلى مراكز البحث العلمي النوعي، كما سيطرت التخصصات الأدبية على المناهج التي تطرحها الجامعات والكليات، لانخفاض تكلفتها التشغيلية ورسوم الساعة الدراسية قياساً بالكليات العلمية.

• تراجعت أعداد الطلبة المسجلين في مؤسسات التعليم الجامعي بقطاع غزة خلال العام 2018-2019، بواقع (4432) طالباً، من أصل (80385)، قياساً مع عدد الطلبة المسجلين للعام 2017-2018 بواقع (84817) طالباً، وأعداد الطلبة المسجلين لعام 2016 -2017 بواقع (85660) طالباً، بسبب الوضع الاقتصادي الكارثي بقطاع غزة مؤخراً، جراء استمرار الحصار الإسرائيلي، ومشكلة رواتب موظفي قطاع غزة بالسلطة الفلسطينية.

• ما بين الفترة والأخرى، تتخذ الجامعات قرارات رفع رسوم الساعة الدراسية، على الرغم من تردي الأوضاع الاقتصادية، وارتفاع معدلات انعدام الأمن الغذائي إلى حوالي 70% بالقطاع، كما وتتخذ قرارات بطرد الطلبة الغير مسددين للرسوم من قاعات الامتحان، بحجة الأزمة المالية وقلة وعدم انتظام المخصصات التي تقدمها الحكومات الفلسطينية لهذه الجامعات.

• حوالي 35% من طلاب جامعات قطاع غزة، أجلوا دراستهم الجامعية العام 2019، لعدم قدرتهم علي دفع الرسوم.

• لا تزال الجامعات بقطاع غزة، تمارس سياسة احتجاز شهادات آلاف الخريجين، على خلفية عدم قدرتهم على سداد الرسوم المتراكمة عليهم.

التوصيات :

1. تحييد الحكومة قطاع التعليم والمؤسسات التعليمية عن الانقسام السياسي، وزيادة وانتظام دعمها، لاسيما بقطاع غزة بعد أن قلصتها منذ العام 2007.

2. إعادة النظر في سياسات نظام المنح والقروض، وتفعيل المسح الاجتماعي من خلال سياسات ومعايير موضوعية تضمن وصول المساعدات إلى الطلبة الأكثر فقراً.

3. تفعيل الصندوق الوطني للتعليم العالي، والذي يكفل حق الفقراء في التعليم الجامعي، من خلال قروض مؤجلة إلى ما بعد التخرج والالتحاق بسوق العمل.

4. تشكيل مجلس أعلى مشترك للتعليم الجامعي، يعمل على بلورة خطة استراتيجية للارتقاء بالبحث العلمي ونوعية وجودة التعليم والبرامج المهنية وربطه بحاجات المجتمع المحلي وتخفيض الرسوم الجامعية.

5. إيلاء التعليم الجامعي الحكومي اهتمام أكبر، لاستيعاب أعداد الطلبة الفقراء، والحالات الاجتماعية من الطلبة، بما يحفظ حقهم المكفول في التعليم الجامعي.

هذه الورقة من اعداد كل من رامي معين محسن وشادية خضرالغول ومنقولة من موقع أمد للاعلام – انقر هنا للوصول الى المقال الاصلي .